من سيفصلنا عن محبة المسيح
أم جوع أم عري أم خطر أم سيف

 

أشدة أم ضيق أم اضطهاد
كما هو مكتـوب اننـا من اجلك

 

نمات كل النهار

 
 

ليس شيء يفصلني
فحياتي بعد جهد

 

عن محبة المسيح
في حماه تستريح

أحبني أحبه
لا هذا لي ، وذا له
روحي ونفسي وحياتي

 

يسر بي ، أشدو له
بل كل شي ملكه
تشهد عن حبه

فلا رجوع للوراء
ولا حنين للشقاْء
فكل شي في حياتي

 

فالوراء كالعدم
قد مضى عهد الظلام
يتغنى في النعم

الى الفهرس | الى الكتاب المقدس | الى مجلة النعمة | الى صفحة البداية | للمراسلة