يسوع الحبيب مناي
هذه الخلوة جنة حلوة

 

أختلي به في صلاتي
قد اسعدت حياتي

 

دائماً معي ماسكاً يدي
يا لغبطتي يا لبهجتي

 

أنت لي صوته قد قال
من مثلي ذا المجد نال

في سحر صوته اللطيف
في فمي أعطي نغمة الغبطة

 

ها الطيور همساً تغني
والحب والتمني

ما أحلى الساعات التي
ثم يدعوني إذهب اخدمني

 

نسعد فيها بالتلاقي
محققاً أشواقي

الى الفهرس | الى الكتاب المقدس | الى مجلة النعمة | الى صفحة البداية | للمراسلة